الاثنين، 5 نوفمبر 2012

المهمة الثانية



السلام عليكم شباب ... سبقتكم أربع مجموعات في اختيار المهمة (أ) .. كما هو واضح في مدونة المقرر ... لذالك تنتقلون تلقائيا الى الإختيار الثاني - المهمة (ب) ... الرجاء مراجعة مدونة المقرر - التدوينة الخاصة بالمهمة الثانية و التعليقات عليها
أقترح تقسيم الأدوار على الأعضاء و طرح الاجابات هنا في المدونة وتتم مناقشة كل فقرة بين الاعضاء وبعد الاتفاق على الاجابة يتم الحل و التعديل و التنسيق في الويكي

كل المنى للجميع بالتوفيق و النجاح

هناك 13 تعليقًا:

  1. وعليكم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ورحمة الله وبركاته..
    لقد اخترنا (أ) منذوو اسبوع تقريبا ومثل ما انت شايف الحمدلله بدينا ف مناقشة المهمه واوشكنا ع الانتهاء منها فاتمنى منك يا استاذ ان تسمح لنا بمتابعت العمل حتى لا يتداخل علينا الموضوع ولا يضيق بنا الوقت وشكرا،،،

    ردحذف
    الردود
    1. لكم ذلك أخ مقبول ... و لكن أتمنى التدقيق على تعليمات المهام قبل البدء فيها لتجنب الإحراج ... يمكن مواصلة العمل في مشاركاتكم و صفحاتكم الخاصة .... و شكرا

      حذف
  2. يعد التصميم التعليمي (Instructional Design) مكونا مهما من مكونات مجال تكنولوجيا التعليم وهو أحد المهام الأساسية لأخصائي تكنولوجيا التعليم. وتأتى أهمية التصميم كمكون من مكونات المجال من أن لكل موقف تعليمى ما يناسبه من مواد تعليمية وأجهزة وطرق عرض للمحتوى الدراسي، وتحتاج هذه الجوانب إلى وضع مواصفات وخصائص خاصة بها حتى يمكن إنتاجها بصورة جيدة تزيد من فاعلية وكفاءة الموقف التعليمي. وللتصميم أنشطة عديدة تختلف من موقف إلى آخر ويمكنك عزيزى الدارس التعرف على هذه الأنشطة وكذلك الجوانب المختلفة للتصميم.
    [عدل]الأهداف التعليمية

    -تتعرف على مراحل وخطوات التصميم التعليمى.
    -تعرف أن التصميم مكون من مكونات مجال تكنولوجيا التعليم.
    -تذكر تعريفا محددا للتصميم التعليمى.
    -تحدد العلاقة بين التصميم والإنتاج كمكونين من مكونات مجال تكنولوجيا التعليم.
    -تتعرف على بعض الاستراتيجيات التعليمية.
    -تعرف أن عملية التصميم تحتاج إلى فريق عمل متكامل.
    -تذكر مثالا موجبا لعملية التصميم.
    [عدل]أنواع البرامج التعليمية

    1 - التصميم الخطى Linear Design
    من أبسط أساليب تصميم البرامج ولكنه يُلزم جميع المتعلمين بالسير في نفس الخطوات التعليمية في البرنامج. فلكي يتعلم الطالب مفهوماً معيناً لابد له من المرور بكل الإجراءات التي يقررها البرنامج وفي نفس الترتيب للمعلومات والأمثلة والتدريبات.
    * مميزات التصميم الخطى:- القدرة على التحكم التام في جميع إجراءات عملية التعلم. أن التخطيط لتصميم هذا النوع من البرنامج أقل تعقيداً من التصميمات الأخرى (سهولة التخطيط). مفيد وفعال عندما تكون مستويات الطلاب متجانسة.
    عيوب التصميم الخطى:-
    -لا يتسم بالمرونة الكافية. -لا يناسب الطلاب ذوى المستويات المختلفة -لا يستخدم إجراءات اتخاذ القرار Decision-Making والتي يمكن أن تمثل إمكانات متقدمة للبرنامج.
    2 -التصميم المتفرع(التفريعيى) Branching Design
    تعد اختيارات التفرع في البرنامج من أهم العوامل التي تعتمد عليها قدرة البرنامج على تقديم تعليم فردى. ويقصد بالتفرع داخل البرنامج قدرته على التقدم للأمام أو الرجوع للخلف أو الذهاب إلى أي نقطة في البرنامج بناءً على طلب المستخدم. وتستخدم إجراءات التفرع داخل البرنامج عندما يراد تخطى بعض التدريبات للوصول إلى الاختبار البعدي أو دراسة موضوع دون المرور بالموضوعات الأخرى.
    أنواعه:-
    1- التفرع الأمامي Forward Branching 2- التفرع الخلفي Backward Branching 3- التفرع العشوائي Random Branching
    مميزات التصميم المتفرع:-
    1- يسمح ببناء برامج تتمتع بالعديد من الاختيارات. 2- يسمح لكل طالب بالتعلم حسب احتياجاته. 3- القدرة على مواجهة الفروق الفردية.
    عيوب التصميم المتفرع:-
    1- لا يتيح الفرصة لمصمم البرنامج التحكم الكامل في سير الدرس وتقديم جميع ما يريد تعليمه للطالب إذ أن ذلك يعتمد على نتائج الاختبارات القبلية وعلى اختيارات الطالب. 2- يكون في بعض الأحيان غير فعال في التعليم العلاجي ولا يمكن ضمان تأثيره على مستوى تحصيل الطالب.
    التصميم التعليمي
    عنصر فائمة منقّطة

    ردحذف
  3. تعريف تصميم التعليم:

    إن كلمة "تصميم" مشتقة من الفعل "صمم" أي عزم ومعنى



    أما مفهوم التصميم اصطلاحاً فيعني:

    - هندسة الشيء بطريقة ما وفق محكات معينة أو عمليه هندسية لموقف ما.

    ويستعمل مفهوم التصميم في العديد من المجالات كالتصميم الهندسي والتجاري والصناعي وكذلك التربوي وغيرها.

    - والتصميم كما عرفه (Smith and Regan – 1993) نقلاً عن (يوسف قطامي – 2001) هو عملية تخطيط منهجية تسبق الخطة في حل المشكلات.

    - أما في المجال التعليمي فالتصميم خطوات منطقية وعلمية تتبع لتصميم التعلم وإنتاجه وتنفيذه وتقويمه، وبهذا المجال يصف (Briggs) نقلاً عن (الروقي – 2005 – 1) بأن التصميم التعليمي عملية متكاملة لتحليل حاجات المتعلم والأهداف وتطوير الأنظمة الناقلة لمواجهة الحاجات والاهتمام بتطوير الفعاليات التعليمية وتجريبها وإعادة فحصها.

    - ويمكن كذلك تعريف التصميم التربوي بأنه هندسة العملية التعليمية التي تتوخى التطوير المنهجي لإجراءات علمية ودافعية تهدف إلى تحقيق الفعل التعليمي في فضاء مكاني وزماني محددين (جيفري هوب – 2001 – 2).

    - ومما تقدم يمكننا أن نعطي مفهوماً شاملاً للتصميم التعليمي على أنه خطوات علمية متكاملة ومنظمة ومتداخلة ومتسلسلة ومترابطة ذات طبيعة مستمرة تستلزم متطلبات كثيرة تؤدي إلى تحقيق أهداف محددة لنوع معين من المتعلمين خلال فترة زمنية محددة.

    وبما أن تصميم التعليم هو حقل من الدراسة والبحث يتعلق بوصف المبادئ النظرية، وعلى إجراءات عملية متعلقة بكيفية إعداد المناهج المدرسية والمشاريع التربوية والدروس التعليمية بشكل يهدف إلى تحقيق الأهداف المرسومة، فهو بذلك اعتبر علماً يتعلق بطرق تخطيط عناصر العملية التعليمية وتحليلها وتنظيمها وتطويرها من أشكال وخطط قبل البدء بتنفيذها سواءً كانت مبادئ وصفية أو إجرائية (نائله عوض – 2006)

    ويعد التصميم التعليمي قمة ما توصلت إليه التقنيات التربوية في معالجة مشكلات التعلم والتعليم، وتطوير مستوياته وتقديم المعالجات التصحيحية الخاصة بكل منها. لذا يتطلب من المصممين بذل الجهد واستغلال الوقت بشكل أمثل عند تطبيقه.

    ردحذف
  4. تطور التصميم التعليمي :

    تشير الدلائل إلى استعمال التصميم التعليمي وتحسينه إلى القرن السابع عشر. ويعد (كومنيوس ) أول من أكد ضرورة استعمال الطرق الاستقرائية وتحليل عملية التعلم وتحسينها. وفي منتصف القرن التاسع عشر اقترح العالم الألماني (جوهان هير باردن) المتخصص في المجال التربوي، وجوب استعمال البحث العلمي لتوجيه الممارسة العملية للتعلم، ومن مؤيديه (جوزف مايررايس)، والذي أجرى بدوره دراسات عديدة للأنظمة المدرسية في التسعينات من القرن التاسع عشر.

    وبعد ذلك جاءت جهود (ثورندايك)، الذي أرسى البحث التجريبي أساسا لعلم التعليم. أما في عشرينات القرن العشرين فقد تزايد الاهتمام باستعمال الطرق التجريبية للمساعدة في حل المشكلات في التعلم. ويعد كل من (دبليو – دبليو – تشارلز) و (فرانكلين بوبيت) من رواد تحليل الأنشطة.

    وفي الثلاثينات من القرن العشرين تضاءل الاهتمام بالأسلوب التجريبي في تصميم التعلم نتيجة لتأثيرات الكساد العالمي (القرني، 2005).

    وبعد دخول الولايات المتحدة الأمريكية الحرب العالمية الثانية تحدد الاهتمام باستعمال الأساليب التجريبية للمساعدة في حل مشكلات التعلم، إذ دعى عدد كبير من ذوي الاختصاص في مجال علم النفس والتربية إلى إجراء أبحاث وتطوير مواد تدريبية للخدمات العسكرية. وبعد الحرب وبالتحديد في الخمسينات أثبتت حركة التعليم المبرمج أنها العامل الرئيس في تطوير مفهوم مدخل النظم وتمثيل عملية تطوير تعلم مبرمج كأسلوب تجريبي في حل مشكلات التعليم، فضلاً عن ذلك كان تعديل الإجراءات وتحليل المهام عاملاً في تطوير مدخل النظم وكان كل من (فرانك) و(يلين جلبرت) قد قاما بأبحاث في هذا المجال .(الحموز، 2004، ص29.)

    وفي الستينيات أيضا تألقت حركة السلوكية عندما قام (بنجامين بلوم) وزملاؤه بنشر كتابهم (تصنيف الأهداف التعليمية)، والذي أوضحوا فيه أنه يوجد في داخل نطاق مجال المعرفة أنواع مختلفة من مخرجات التعلم، وأنه يمكن تصنيف الأهداف على أساس نوع سلوك المتعلم التي تصفه، إذ أن هناك علاقة هرمية مترابطة ومتسلسلة بين مختلف أنواع المخرجات، وكان لهذه الأفكار تأثير مباشر على عملية التصميم. وفي المدة نفسها توسع مفهوم تحليل المهام وكان من أبرز علمائه (جانيه). إذ ازدهرت حركة الأهداف السلوكية، ويعود الفضل إلى (روبرت ميجر)، الذي ألف كتابه عام 1962، بعنوان (إعداد الأهداف للتعليم المبرمج) (الحيله، 1999،ص37) .

    وفي منتصف الستينات بدأ بعض العلماء من أمثال (جانيه، كلاس، وسلفر) بتجميع الأهداف وتوصيف الأهداف والاختبارات المستند إلى المعايير. وقد كان هؤلاء من الأوائل الذين استعملوا ألفاظا مثل (تطوير النظام) و (التعليم المنظم) و(النظام التعليمي) لشرح إجراءات مدخل النظم على النحو الذي يستخدم اليوم.

    وإن نموذج مدخل النظم قد استعمل كثيراً أثناء مشروع تطوير الأنظمة التعليمية الذي أجري في جامعة (ميشكان) في المدة من (1961) ولغاية (1965)، إذ أطلق الاتحاد السوفيتي عام (1957) القمر الصناعي (سسبوتنيك)، فوافق (الكونغرس) الأمريكي على قانون التعليم للدفاع القومي، الذي أتاح اعتماد مالية كبيرة لتطوير المناهج. (القرني، 2005، ص4).

    وفي أواخر الستينات وأوائل السبعينات أبدى كثير من الأفراد والجماعات اهتماماً كبيراً بأفكار مدخل النظم وازدادت الكتابات التي تناولت ذلك المدخل مع تطوير نماذج لتصميم التعليم، إذ أنشئت مراكز لتطوير التعلم في داخل الجامعات.

    وفي أواخر السبعينات والثمانينات من القرن العشرين أخذت حركة مدخل النظم تنمو وتزداد وكذلك عدد البرامج التدريسية في مدخل النظم، ويعد التطور الأهم في تلك المدة ازدياد الاهتمام بالكتابات التي دارت حول مدخل النظم بأفكار ومبادئ نابعة من علم النفس الإدراكي.

    أهمية التصميم التعليمي:

    1-تحسين الممارسات التربوية باستعمال نظريات تعليمية أثناء القيام بعملية التعليم بالعمل .

    2- توفير الجهد والوقت.

    3- استعمال الوسائل والأجهزة والأدوات التعليمية بطريقة جيده.

    4- إيجاد علاقة بين المبادئ النظرية والتطبيقية في المواقف التعليمية.

    5- اعتماد المتعلم على جهده الذاتي أثناء عملية التعلم.

    6- تفاعل المتعلم مع المادة الدراسية.

    7- توضيح دور المعلم في تسهيل عملية التعلم.

    8- تفريغ المعلم للقيام بواجبات تربوية أخرى إضافة إلى التعليم.

    9- التقويم السليم لتعلم الطلبة وعمل المعلم.

    خطوات التصميم التعليمي:

    يتفق معظم المختصين في مجال التعليم على تسع خطوات لتصميم التعليم مترابطة ومتفاعلة مع بعضها وهي:

    1- تحديد الهدف التعليمي.

    2- تحليل المهمة التعليمية.

    3- تحليل السلوك للمتعلم.

    4- كتابة الأهداف السلوكية.

    5- تطوير الاختبارات المحكية.

    6- تطوير إستراتيجية التعلم.

    7- تنظيم المحتوى التعليم.

    8- تطوير المواد التعليمية.

    9- تصميم عملية التقويم التكويني.

    ردحذف
  5. نماذج التصميم التعلعليمي:
    1- المصمم التدريسي: هو الشخص الذي يرسم الإجراءات التعليمية وينسقها في خطة مرسومة ومدروسة .

    2- المدرس: هو الشخص (أو الفريق) الذي من اجله ومعه وضعت خطة التدريس ، ولديه معلومات كاملة عن المتعلم والمعرفة بأنشطة وإجراءات التعليم فضلاً عن متطلبات منهاج التدريس وبالتعاون مع المصمم التدريسي سيكون قادراً على تنفيذ التفاصيل لعدد كبير من عناصر التخطيط ولديه الإمكانية على تجريب خطة التدريس المطورة .

    3- اختصاصي الموضوع: هو الفرد المؤهل الذي يستطيع تقديم المعلومات والمصادر المتعلقة بالمواضيع التخصصية والمجالات المتعلقة، التي سيصمم لها التدريس، فضلاً عن دقة المحتوى المتضمن في الأنشطة والمواد والاختبارات المرتبطة به.

    4- المقوم: هو الشخص المؤهل لمساعدة التدريسيين في تطوير أدوات التقويم من اجل إجراء اختبارات قبلية وبعدية لمعرفة تقويم تعلم الطلبة ، فضلاً عن أن لديه القدرة في جمع البيانات وتحليلها وتفسيرها خلال مرحلة تنفيذ المنهاج ، وكذلك يستطيع أن يقوم بتقويم المناهج والتصاميم التدريسية وإصدار الإحكام .

    نماذج تصميم التعليم:

    إن معظم المربين يقترحون عددا من النماذج التي يمكن استعمالها في تطوير عمليتي التعليم والتعلم في ضوء المفهوم الحديث الذي طرحته التقنيات الحديثة (تكنولوجيا التعلم) التي تقوم على مفهوم النظام الذي يتكون من العناصر المتداخلة والمتفاعلة لأحداث التطور الحقيقي في عمليتي التعليم والتعلم وقد تم التأكيد في منحنى النظم على أن التعليم الناجح يتطلب تخطيطاً ناجحاً ودقيقاً، وأدناه بعض النماذج:

    1- نموذج جانيه وبرجز.

    2- نموذج ديك وكاري.

    3- لمنحنى المنظومي (جيرلاك) و (ايلي).

    4- نموذج استراتيجيات التصميم وأساليبه (ليش وآخرون ).

    5- نموذج روبرنس.

    6- نموذج (حمدي) لتصميم التعليم وفق المنحنى النظامي.

    7- نموذج (زيتون) لتصميم التعليم على المستوى المصغر.

    8- نموذج (المشيقيع) لتصميم التعليم على المستوى الموسع.

    9- نموذج (توق) لتصميم التعليم.

    10- نموذج هندرسون – لاينر .

    11- نموذج ويفر.

    12- نموذج جروير.

    13- نموذج هايمان وشولز.

    14- نموذج (لوجان).

    15- نموذج (نظام بنائي).

    16- نموذج ديفنز.

    17- نموذج رمز ويسكي.

    18- نموذج كمب.



    ردحذف
  6. أنموذج كمب:

    يتصف هذا الأنموذج بالنظرة الشاملة من حيث الاهتمام بجميع العناصر الرئيسة في عملية التخطيط للتعليم، أو التدريس بمستوياته المختلفة، ويساعد هذا الأنموذج المعلمين في رسم المخططات لاستراتيجيات التعليم من حيث تحديد الأساليب والطرق والوسائل التعليمية من اجل تحقيق الأهداف المرسومة (الحيله، 2003،ص80).

    وركز (كمب) في أنموذجه على التتابع والتسلسل المنطقي دون أن يكون هناك ترتيب ثابت للأنموذج مما يعطيه المرونة لحذف بعض العناصر أو تعديلها ، ويركز على تحديد حاجات المتعلم والأهداف والأولويات والمعوقات التي ينبغي التعرف عليها فضلاً عن المراجعة والتغذية الراجعة.

    ويمكن مواءمة استعمال هذا الأنموذج على أي مستوى من مستويات التعليم والتدريب. ويحدد (كمب) في أنموذجه عشرة عناصر ينبغي أن تلاقي اهتماماً في خطة تصميم التدريس الشاملة وهي :-

    1- تحديد احتياجات المتعلم وصياغة الأهداف العامة والأولويات والمعوقات التي ينبغي التعرف عليها وتنظيمها.

    2- اختيار المواضيع أو مهام العمل والأغراض العامة.

    3- تحديد خصائص المتعلمين التي ينبغي اعتبارها في عملية التخطيط.

    4- تحديد محتوى الموضوع وتحليل المهام المتعلقة بصياغة الأهداف.

    5- صياغة الأهداف التعليمية التي ينبغي انجازها وفق محتوى الموضوع وتحليل المهام.

    6- تصميم الأنشطة التدريسية، التي يتم من خلالها تحقيق الأهداف.

    7- اختيار مصادر التعلم.

    8- تحديد الخدمات الساندة لتطوير الأنشطة التدريسية وتوظيفها في عملية التعليم.

    9- إعداد وتصميم أدوات تقويم النتائج التدريسية.

    10- تحديد الاختبارات القبلية وتصميمها لمعرفة استعداد المتعلمين.

    ردحذف
  7. المراجع:

    - سعيد فارغ القرني، أصول مدخل النظم والرواد الأوائل لنظرية النظم، المؤتمر الدولي للتعلم عن بعد، مسقط، 7 / 6/ 2005.

    - محمد عواد الحموز، تصميم التدريس: ( عمان ، دار وائل للنشر ، 2004 ) ص39.

    - محمد محمود الحلية: التصميم التعليمي نظرية وممارسة، ط1، (عمان، الأردن، دار المسيرة، 1999) ص37.

    - سعيد فارغ القرني : مصدر سبق ذكره ، 2005 ، ص4.

    - محمد محمود الحيلة : مصدر سبق ذكره ، 2003 ،ص80.

    1-محمد محمود الحيلة ,مصدر سبق ذكره ,2003 ص51

    2-ربحي مصطفى عليان , محمد عباس الدبس , وسائل الاتصال وتكنولوجيا التعليم , ط1: ( عما ن ، دار صفاء للنشر والتوزيع ,1999 ) ص282.

    3-يوسف قطامي وآخرون , أساسيات تصميم التدريس ,ط2 عمان ، دار الفكر العربي،2003) ص232.

    4- يوسف قطامي وآخرون ,مصدر سابق ,2003,ص232.

    1- محمد سعيد عزمي ، أساليب تطوير وتنفيذ درس التربية الرياضية في مرحلة التعلم الأساسي بين النظرية والتطبيق ( الإسكندرية ، منشأة المعرف ,1996) ص167.





    تصميم التعليم وتصميم التدريس

    ردحذف
  8. نموذج جيرلاك وايلي :
    يتكون هذا النموذج من عشر خطوات هي :
    1- تحديد الاهداف التعليمية العامة والسلوكية.
    2- تحديد المحتوى التعليمي المناسب لتحقيق الاهداف .
    3- تحديد مهارات المتطلبات السابقة .
    4- تحيد الاستراتيجية والأساليب .
    5- تنظيم الطلبة في مجموعات .
    6- تحديد الوقت المناسب .
    7- تحيد المكان الذي سيتم فيه التعلم ، غرفة الفصل ، المختبر ، ورشة عمل .
    8- اختيار مصادر التعلم المناسبة من مواد وأجهزة تعليمية .
    9- تقويم الأداء .
    التغذية الراجعة .


    المرجع : مدونة المقرر صـ62

    ردحذف
  9. مفهوم النظام :
    عبارة عن مجموعة من العناصر المتداخلة والمترابطة والمتكاملة مع بعضها البعض بحيث يؤثر كل منها في الأخر وتمل معا من اجل أداء وظائف وأنشطة تكون محصلتها النهائية تحقيق الأهداف والغايات والمرجوة .

    المرجع : مدونة المقرر صـ 14

    ردحذف
  10. يشتمل النظام على خمسة عناسر رئيسية هي :
    1- مدخلات النظام .
    2- العمليات .
    3- المخرجات .
    4- التغذية الراجعة .
    5- البيئة .

    المرجع : مدونة المقرر صـ 14

    ردحذف
  11. نموذج كمب kemp
    يضع كمب في تصوره لتصميم التعليم ثماني خطوات رئيسية هي :
    1- تحديد الموضوعات والمرامي والغايات والأغراض العامة
    2- تحديد خصائس المتعلمين .
    3- تحديد أهداف التعلم .
    4- تحديد واختيار المحتوى الدارسي للمادة .
    5- التقويم القبلي المبدئي لمدى ما يعرفه الطلاب من محتوى وتوثيق الصلة بأهداف الموضوع الذي هم بصدد تعليمه .
    6- اختيار طرق التدريس والوسائل والأنشطة والمصادر التعليمية .
    7- إعداد الإمكانات والخدمات والمساندة .
    8- التقويم النهائي أو البعدي .

    المرجع : مدونة المقرر صـ 61،62

    ردحذف
  12. جهود جبارة يشكر عليها الجميع

    ردحذف

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.